الرئيسية
يعرف ان عدد ابواب النار هم سبعة اما الحنه
فابوابها ثمانية فمن الناس من يدعى منها كلها وذلك لانه وفى حق ربه فى كل جانب من
جوانب الشريعة ولكنة لايدخل الا من باب واحد وهو الباب الذى كان العمل الصالح الخاص
به اكمل واوفر
عن ابى هريرة رضى
الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من انفق زوجين من ماله فى سبيل
الله دعى من ابواب الجنة وللجنة ابواب فمن كان من اهل الصلاة دعى من باب
الصلاة ومن
كان من اهل الصيام دعى من باب الصيام ومن كان من اهل الصدقة دعى من باب
الصدقة ومن
كان من اهل الجهاد دعى من باب الجهاد فقال ابو بكر : يا رسول الله ماعلى احد ضرورة
دعى من ايها دعى فهل يدعى احد منها كلها؟ قال :نعم وارجوا ان تكون
منهم)
فمن صدق ايمانه وحسن
عمله وكثر فله الكثير من فضل الله ورحمتة ونداء الابواب الثمانية تشريف وتكريم
للمنادى ومن فضل الله على اصحاب الجنة ان يامر الملائكة فتفتح الابواب قبل وصول
اهلها اليها وذلك للترحيب بهم ويشموا رائحة الجنة ويروا جمالها عن بعد كما يرى
الذاهب الى عرس انواره الملالئة عن بعد فيسر ويفرح
وقال تعالى:
(وسيق الذين اتقوا ربهم الى الجنة زمرا حتى
اذا جاءوها وفتحت ابوابها وقال لهم خزنتها سلم عليكم طبتم فادخلوها
خالدين)
فابوابها ثمانية فمن الناس من يدعى منها كلها وذلك لانه وفى حق ربه فى كل جانب من
جوانب الشريعة ولكنة لايدخل الا من باب واحد وهو الباب الذى كان العمل الصالح الخاص
به اكمل واوفر
عن ابى هريرة رضى
الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من انفق زوجين من ماله فى سبيل
الله دعى من ابواب الجنة وللجنة ابواب فمن كان من اهل الصلاة دعى من باب
الصلاة ومن
كان من اهل الصيام دعى من باب الصيام ومن كان من اهل الصدقة دعى من باب
الصدقة ومن
كان من اهل الجهاد دعى من باب الجهاد فقال ابو بكر : يا رسول الله ماعلى احد ضرورة
دعى من ايها دعى فهل يدعى احد منها كلها؟ قال :نعم وارجوا ان تكون
منهم)
فمن صدق ايمانه وحسن
عمله وكثر فله الكثير من فضل الله ورحمتة ونداء الابواب الثمانية تشريف وتكريم
للمنادى ومن فضل الله على اصحاب الجنة ان يامر الملائكة فتفتح الابواب قبل وصول
اهلها اليها وذلك للترحيب بهم ويشموا رائحة الجنة ويروا جمالها عن بعد كما يرى
الذاهب الى عرس انواره الملالئة عن بعد فيسر ويفرح
وقال تعالى:
(وسيق الذين اتقوا ربهم الى الجنة زمرا حتى
اذا جاءوها وفتحت ابوابها وقال لهم خزنتها سلم عليكم طبتم فادخلوها
خالدين)
